قال رئيس الوزراء البريطانى تونى بلير يوم 14 يوليو أنه قبل بالنتائج التى توصل إليها تقرير اللورد باتلر كاملة، وأنه يتحمل المسؤولية عن أى أخطاء فى المعلومات الاستخبارية البريطانية حول أسلحة الدمار الشامل العراقية. الصورة :مناهضو الحرب البريطانيون يتظاهرون قرب المبنى الذي قرأ فيه اللورد باتلر تقريره ( مصدر:الفرنسية)